مع وجود الكثير من الإعلانات في المجلات وعلى المواقع الإلكترونية حول الطرق البديلة للجراحة وإظهار صور حالمة لنتائج هذه الطرق ، فإننا جميعًا نميل إلى معرفة المزيد عن هذه الطرق وربما يمكننا إجراء التغيير الذي نريده دون تحمله. الجراحة وبأقل تكلفة ومضاعفات.

في الوقت الحاضر ، يمتلك أساتذة الإعلان منتجات وطرقًا للتصحيح الفوري وغير الجراحي في كل جزء تقريبًا من الجسم الذي لديه متقدمون مهمون تجميل الانف فی ايران ، ومن وقت لآخر ، من خلال تقديم أحدهم والإعلان في جميع أنحاء العالم ، يحاولون الاستفادة من نقص المعرفة العامة يجعل الناس متعطشين للجمال.

من مزيلات التجاعيد إلى مكثفات الشفاه وكريمات تكبير الثدي ومن خيوط شد الوجه في 10 دقائق إلى كريمات تكبير الورك كلها في هذه الفئة من حيل السوق ومن الواضح أن هدف أصحاب هذه الأعمال والوظيفة ليست لتخليصك من المشاكل الجراحية ، ولكن لإنقاذك من عبء المال في جيوبك أو حساباتك المصرفية.

بالنسبة لدقة المقدمة أعلاه ، يكفي أن تعرف أنك لن تجد أبدًا طبيبًا ملتزمًا ومتخصصًا حقيقيًا في جراحة الوجه والفكين - في أي مجال - ومعتمد من قبل الجمعيات العلمية ذات الصلة ، المهتمة باستخدام أو التوصية بهذه المنتجات. ن.

معظم الأشخاص الذين يصفون هذه المنتجات ويتحدثون عن نتائجها الممتازة بالدفء هم إما ليسوا أطباء أو ، لسوء الحظ ، هم من بين عدد قليل من الأطباء الذين لم تتح لهم الفرصة لمواصلة تعليمهم بسبب الأوقات السيئة ودخلوا هذا الطريق البالغ عمره مائة عام بين عشية وضحاها. وهم راضون بعنوانهم فقط لكسب المال ، حتى بأي شكل من الأشكال.

وفقًا لمؤلف هذا الخطاب ، في هذه الحالة بالذات ، فإن عبارة "ريش الطاووس ورحلة إلى الهند" هي مثال واضح ، وإذا كان شخص ما مهتمًا حقًا بخدمتك في مجال الجمال ، فيجب عليه أن يجد صعوبة في الذهاب إلى طريق التدريب الطويل فيه ، لأنه بخلاف ذلك هناك هدف واحد فقط لمثل هذا الشخص وهو تحويل الأموال من جيبك إلى جيبه الخاص.

حتى الآن ، ليست مشكلة بالنسبة لكل منا أن يدفع ثمن نقص معرفتنا ومعلوماتنا ، ولكن المشكلة الرئيسية تنشأ عندما يكون قلق الحراس الحقيقيين لخدمات التجميل ، بما في ذلك جراحي التجميل وأطباء الجلد ، هو أن الأضرار المادية التي لا يمكن إصلاحها وبالتالي ، يتم إنشاء الضيق والعجز في كل واحد منا بسبب الوصفات الطبية غير الصحيحة لهذه المنتجات أو نقص المنتجات الأساسية والعلمية التي يقتصر استخدامها على ظروف معينة.

الآن مع كل القصص التي قلناها لكم ، ما هي المهمة؟ من الواضح أنه لا يمكن إطلاق كل ظلم واحد ، ولا يمكن إيقاف الإعلانات الشاملة المروعة على المواقع. تولى القنوات والمجلات التلفزيونية.

في هذا السوق المضطرب للجراحة التجميلية والتجميلية ، الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به هو زيادة معرفتنا ، وتعزيز حساسيتنا واحترام أجسامنا الثمينة ، وببساطة ودون الكشف الكافي يعرضها لأي تغيير. لا تضع أحدا.

من الممكن أن يعاقب الطبيب أو الشخص الخطأ الذي تسبب لنا في الأذى والشكاوى ولی لكن الحقيقة هي أنه يجب أن نعاقب بسبب الإهمال والجهل ، وما هي العقوبة الأثقل من الأذى؟ إن عدم القدرة على الإصلاح تدخل جزءًا من جسدنا الحبيب وبالتالي روحنا ونفسنا كلها وتحرمنا من الراحة والسلام.

لذا يبدو أن أمامنا ثلاث طرق بسيطة ، وهي معرفة المزيد ، والمعرفة الأفضل والمعرفة الصحيحة.
لقد أدرجنا هذه المقدمة في كل جزء من هذا الموقع يشرح الحلول غير العادية وغير الجراحية حتى نتمكن من التركيز أكثر.

ولكن رداً على سؤال "هل هناك تمرين أو طريقة لرفع طرف الأنف أو تقليص فتحتي الأنف بدون جراحة؟" الجواب قصير جدا خ